كل أنسان في هذه الحياه لديه أسلوبه الخاص الذي يعرف به, فقد يبدو لك البعض وكأنهم ناجحون بالفطره. فهم يستخدمون مواهبهم علي نحو مختلف عن الاخرين فهم
يطورون انفسهم دائما ويتابعون كل جديد . وهذا يعني أنهم يتعلمون المزيد كل يوم وينجزون مايريدون من خلال مسلكهم هذا . فهم يسعون وراء الفرص التي تتراء لهم من
بعيد ويقتنصونها ويقبلون بالتحدي الكبير .
اي أنهم لايختلفون عن الاخرين الا بالاستمراهم وراء مطالبهم وفي النهايه يحصلون علي ماأرادوا , هاؤلا هم من نسميهم الناجحين . ولابد ان يكون لهم امثالهم وحكمهم الخاصه ولهذا نسرد بعضا منه.
البدايه هي نصف كل شيئ
حقق لنفسك الشهره بتحقيق المستحيل.
لولم تأت اليك السفينه, قم بالسباحه نحوها.
يعد الاستعداد هو سر النجاحبغض النظر عن أي شيء أخر.
علي المدي البعيد يحقق المرء فقط ماستهدفه.
تبدو العديد من أحلامنا مستحيله, ثم بعيده الاحتمال’ ثم لامفر منها.
حتي تصبح واقعيا , يجب عليك أن تؤمن بالمعجزات.
وما نيل المطالب بالتمني لكن تؤخذ الدنيا غلابا.
الفرصه تخدم الذهن اليقظ.
البعض يتوقعون أن يفتح الباب علي مصراعيه بواسكه جهاز تحكم عن بعد.
يعد الحظ مسألة استعداد وتأهب لاستغلال الفرصة.
انها ليست ارادة النجاح لكنها ارادة الاستعداد للنجاح هي التي تصنع الفرق.
للكسول ثلاث علامات: يتواني حتي يفرط , ويفرط حتي يضيع , ويضيع حتي يأثم.
سوف تجد مكتنا علي القمه لو بحثت جيدا.
من اتكل علي زاد غيره طال جوعه.
المتفائل يري فرصه في كل خطر , والمتشاءم يري خطر في كل فرصه,
ان مايرقي اليه العظماء, لايحققونه بمحض الصدفه, بل انهم يتعبون ويسهرون الليالي, في الوقت الذي يستغرق الاخرون في النوم.
من المستحيل أن يأتي النجاح قبل العمل.
قم وأعمل فاءن السماء لاتمطر ذهبا ولا فضه.
من يكسب الحظ هو الشجاع والجسور.
ويبقي النجاح مطلب لكل شخص يريد صعود سلم المجد والبقاء في القمه ولو لبعض الوقت .